3 نوفمبر 2017 / فيكين أفيتيسيان
الإبادة الثقافية الجماعية بعد الإبادة العرقية الجماعية ،هو فيلم يظهر حالة الآثار التاريخية بعد عام 1915 في أرمينيا الغربية، التي تحتلها تركيا . وتكشف سياسة السلطات التركية حول إبادة الآثار التاريخية الأرمنية كما تبين حالة الآثار الأرمنية مقارنة بحالتها منذ عدة عقود.
وقد أدت أعمال السلطات التركية وما تزال إلى تدمير هذا التراث الثقافي الفريد، والذي يعبر عن شكل من أشكال الحضارة العالمية. وتسعى هذه السياسة الإجرامية إلى التخلص من آلاف الآثار الأرمنية.
مثل هذا التخريب غير المسبوق دلالة واضحة على موقف الحكومة التركية ليس من الأرمن فقط ،بل من كل من “يجرؤ” على الوقوف في طريق سياستها الإمبريالية. وهي لا تحترم ولا تقدر دين ومعتقدات وتاريخ المسيحيين الذين عاشوا في الإمبراطورية العثمانية.
وبهذا، فإنهم لن يرتكبوا هذه المرة مجازر دموية، كالإبادة العرقية الأرمنية المرعبة. و ليس مستغربا أن يكون لديهم القدرة إلى هذه الدرجة على تدمير الآثار المسيحية دون أي تردد. في ضوء إنكارهم لجرائمهم، لعدة عمليات قتل جماعية للشعوب المسيحية الأخرى.
وطالما أن تركيا الحديثة لا تقبل جرائمها وتستمر في القضاء على الآثار الأرمنية وغيرها، لا يمكن لأحد أن يتأكد من أنها لن ترتكب نفس الفظائع مرة أخرى.
السيناريو من قبل سامويل قربيديان إخراج درطاد قربيديان وديران قربيديان
الإبادة الثقافية الجماعية بعد الإبادة العرقية الجماعية ،هو فيلم يظهر حالة الآثار التاريخية بعد عام 1915 في أرمينيا الغربية، التي تحتلها تركيا . وتكشف سياسة السلطات التركية حول إبادة الآثار التاريخية الأرمنية كما تبين حالة الآثار الأرمنية مقارنة بحالتها منذ عدة عقود.
وقد أدت أعمال السلطات التركية وما تزال إلى تدمير هذا التراث الثقافي الفريد، والذي يعبر عن شكل من أشكال الحضارة العالمية. وتسعى هذه السياسة الإجرامية إلى التخلص من آلاف الآثار الأرمنية.
مثل هذا التخريب غير المسبوق دلالة واضحة على موقف الحكومة التركية ليس من الأرمن فقط ،بل من كل من “يجرؤ” على الوقوف في طريق سياستها الإمبريالية. وهي لا تحترم ولا تقدر دين ومعتقدات وتاريخ المسيحيين الذين عاشوا في الإمبراطورية العثمانية.
وبهذا، فإنهم لن يرتكبوا هذه المرة مجازر دموية، كالإبادة العرقية الأرمنية المرعبة. و ليس مستغربا أن يكون لديهم القدرة إلى هذه الدرجة على تدمير الآثار المسيحية دون أي تردد. في ضوء إنكارهم لجرائمهم، لعدة عمليات قتل جماعية للشعوب المسيحية الأخرى.
وطالما أن تركيا الحديثة لا تقبل جرائمها وتستمر في القضاء على الآثار الأرمنية وغيرها، لا يمكن لأحد أن يتأكد من أنها لن ترتكب نفس الفظائع مرة أخرى.
السيناريو من قبل سامويل قربيديان إخراج درطاد قربيديان وديران قربيديان
القضية قضية الشعب الأرمني
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.