صرح أسقف موسكو للأرمن الكاثوليك بيدروس يسايان بأنه في 27 شباط /فبراير سيتوجه البابا فرنسيس بخطاب إلى الأرمن وخاصة لأولئك الذين عانوا من المجازر في كل من باكو و سومغاييت في أذربيجان وسيُقيّم أعمال العنف الجماعي تلك كـ“إبادة عرقية”.
وقد أضاف الأب بيدروس بأنه هو نفسه من الذين هربوا من أعمال العنف في باكو فبل 31 عاما وأنه يتذكر جيدا دموع أسرته، وكيف هربوا من مدينة لا يستطيعون العودة إليها وإلى منازلهم. مضيفاً “إن عدم الاعتراف بهذه الواقعة مثلها مثل عدم الاعتراف بأعمال الإبادة العرقية عام 1915، تزيد من تعقيد الوضع الجيوسياسي المعقد أصلا في المنطقة“.
القضية قضية الشعب الأرمني
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.